البحث الشامل غير مفعل
تخطى إلى المحتوى الرئيسي

وحدة رعاية مرضى الأورام

"last update: 7 Oct 2024"  

5-الجراحة بالتبريد

الجراحة بالتبريد (وتسمى أيضًا العلاج بالتبريد) هي إستخدام البرودة الشديدة الناتجة عن النيتروجين السائل  (أوغازالأرجون) لتدمير الأنسجة غير الطبيعية. تستخدم الجراحة بالتبريد لعلاج الأورام الخارجية، مثل  تلكال موجودة على الجلد. بالنسبة للأورام الخارجية، يتم تطبيق النيتروجين السائل مباشرة على الخلايا  السرطانية بإستخدام قطعة قطن أو جهاز رش.

6- الوخز  بالإبر

•يحفز الوخز بالإبر نشاط الجهاز المناعي ويسبب مسكنات الألم الطبيعية في الجسم.

•تحسين الإستجابة المناعية ، بما في ذلك العدد المتزايد من خلايا الدم البيضاء.

يتحكم الوخز بالإبر في الأعراض الناجمة عن علاج السرطان، مثل فقدان الوزن والسعال وألم الصدر والحمى والقلق والإكتئاب والتعرق الليلي وجفاف الفم.


- العلاج الهرموني

هوعلاج للسرطان يزيل الهرمونات أو يمنع عمله ويوقف نمو الخلايا السرطانية. ويمكن إستخدامه بمفرده أو بالإشتراك مع  طرق علاجية أخرى.

العلاج الهرموني مفيد بشكل خاص في سرطان البروستاتا ،الذي ينمو إستجابة للأندروجينات. ويمكن غالبًا  تخفيف السرطانات الأخرى التي تحتوي على مستقبلات هرمونية على خلاياها (مثل الثدي وبطانة الرحم) عن طريق العلاج بمضادات الهرمونات والإستئصال الهرموني.

8- العلاج الجيني

          العلاج الجيني هو علاج تجريبي يتضمن إدخال مادة وراثية (DNAأوRNA) إلى خلايا الشخص لمحاربة المرض. يتم دراسة العلاج الجيني في التجارب السريرية للعديد من أنواع السرطان وأمراض أخرى. إنه غير متاح حاليًا خارج التجربة  السريرية

العلاج المناعي هو فئة جديدة من الأدوية التي تستدعي جهاز المناعة في الجسم في محاربة السرطان.

ويتوقع أطباء أن يشكل العلاج المناعي نقطة تحول مهمة في جهود الأطباء والباحثين لإيجاد علاج لأحد أشد الأمراض فتكا بتاريخ البشرية.

          ووفقا لديانا لوفتنر، كبيرة الأطباء في قسم أمراض الدم والأورام وعلم المناعة بالمستشفى الجامعي ببرلين، فإن العلاج المناعي ضد مرض السرطان يذيب الأورام والنقائل الخبيثة "السرطان النقيلي" في غضون أشهر. وتشرح الدكتورة كيفية عمل هذا العلاج "الثوري" وتقول "الأدوية التي تستعمل كمضخة لتنشيط الجهاز المناعي لا تؤثر مباشرة في المرض، وإنما تعمل على إيقافه عبر حصار ينجح في الدفاع عن الجهاز المناعي ضد الأورام السرطانية المحتالة".

من الأمثلة على العلاجات المناعية:

  • عقار إمفينزي الذي ساعد مرضى بسرطان الرئة في مرحلة متوسطة من المرض وفقا لدراسة.
  • عقار أوبديفو المستخدم بالفعل في علاج أنواع متقدمة من السرطان.
  • عقار أفيلوماب أظهر نتائج مشجعة ضد شكل نادر وشرس من سرطان الجلد من المرحلة المتوسطة. وينتمي عقار أفيلوماب إلى فئة من الأدوية تسمى مثبطات "بي دي أل1" التي تعطل آلية تستخدمها الأورام للاختباء من جهاز المناعة الأمر الذي يتيح للجهاز التعرف على السرطان ومهاجمته. وهذه الفئة قريبة من فئة "بي دي1" مثل عقار أوبديفو وعقار كيترودا.
  • عقار تسنتريك، وهو أول دواء من فئة "بي دي أل1" يحصل على موافقة أميركية لعلاج سرطان المثانة في مراحله المتقدمة.
  • عقار كيترودا وعقار أوبديفو، ويعملان على حجب بروتين تستخدمه الخلايا السرطانية في التخفي وذلك عن طريق الجهاز المناعي.

يعد العلاج المناعي أحد أنواع العلاجات البيولوجية، والعلاجات البيولوجية هي تقنيات علاجية تعتمد على استخدام مواد مأخوذة من كائنات حية أو نسخ مصنعة مخبريًّا من هذه المواد لمقاومة أنواع مختلفة من الأمراض.

لا يعد العلاج المناعي للسرطان من علاجات السرطان الشائعة، مثل: العلاج الكيميائي، وقد يكون السبب في ذلك أن هذا النوع من العلاجات يُستخدم عادة لمقاومة أنواع معينة من مرض السرطان، ولا زالت المحاولات العلمية قائمة على لمعرفة مدى فعاليته لأنواع السرطان الأخرى.

من الممكن منح هذا النوع من العلاجات للمرضى بعدة طرق مختلفة، إذ يتوفر العلاج المناعي على هيئة:

*   محاليل وريدية.

*   حبوب فموية.

*   مراهم موضعية.

*   أدوية يتم إدخالها للجسم عبر المثانة.

آلية عمل العلاج المناعي للسرطان

·       للعلاج المناعي للسرطان عدة أنواع، حيث يعمل كل نوع منها بطريقة مختلفة، وهذه بعض طرق وآليات عمل هذا النوع من العلاجات بشكل عام: 

·       تتبّع وإيجاد الخلايا السرطانية المختبئة في أنسجة الجسم، والتي قد يعجز جهاز المناعة عن رصدها، ثم تعليم هذه الخلايا المختبئة بطريقة ما ليصبح من السهل على جهاز المناعة إيجادها ومهاجمتها.

·       تقوية جهاز المناعة وتحسين قدرته على أداء وظائفه المختلفة، بما في ذلك مهاجمة الخلايا السرطانية، وذلك من خلال تحفيز جهاز المناعة لإنتاج المزيد من الخلايا المناعية المقاومة للأمراض.

·       تسهيل وصول المواد الفعالة الموجودة ضمن تركيبة أدوية مرض السرطان إلى الخلايا السرطانية بشكل مباشر لقتلها وتدميرها.

·       لذا مع الوقت قد يساعد العلاج المناعي على:

·       منع انتشار الخلايا السرطانية وانتقالها إلى مناطق مختلفة من الجسم.

·       إيقاف أو تأخير نمو الأورام السرطانية.

·       دفع الورم السرطاني للانتقال لمكان يسهل استئصاله جراحيًّا.

أنواع العلاج المناعي للسرطان

تمثلت أنواع العلاج المناعي للسرطان في ما يأتي

1. علاج الخلايا المتكيفة

آلية علاج الخلايا المتكفية تتم بالخطوات المتتابعة الآتية التي يقوم بها الطبيب:

إستخراج عدد معين من الخلايا المناعية الطبيعية من داخل الورم السرطاني.

إختيار الخلايا المناعية الأكثر فاعلية في مقاومة المرض، لتخضع هذه الخلايا بعض ذلك لتغييرات معينة قد ترفع من درجة كفائتها وقدرتها على مقاومة المرض.

إعادة الخلايا المناعية المحسنة إلى الجسم من جديد؛ لتقوم برصد وتتبع الخلايا السرطانية ومن ثم مهاجمتها وتدميرها. 

2. التطعيمات

يتم تصنيف هذا النوع من العلاجات المناعية عادة ضمن فئتين رئيستين، وهما:

التطعيمات الوقائية

تعمل التطعيمات الوقائية على منح الجهاز المناعي الدفعة التي يحتاجها لخفض فرص الإصابة ببعض الأمراض، إذ يُستخدم هذا النوع عادة لمقاومة فيروس الورم الحليمي البشري (Human Papillomavirus)، والذي قد يسبب الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل: سرطان عنق الرحم.

التطعيمات العلاجية

يساعد هذا النوع من التطعيمات خلايا المناعة التائية على رصد وتحديد موقع الخلايا السرطانية بشكل أفضل لمهاجمتها وتدميرها، كما قد يساعد هذا النوع من التطعيمات على زيادة عدد الأجسام المضادة في الجسم.

3. معدِّلات المناعة

يعمل هذا النوع من أدوية العلاج المناعي للسرطان على إحداث تعديلات معينة في الطريقة التي يستجيب بها الجسم لبعض المؤثرات، وتحفيز جهاز المناعة ليبدأ بالبحث عن الخلايا السرطانية للقضاء عليها. 

 

4. أنواع أخرى

لا تقتصر أنواع العلاج المناعي للسرطان على الأنواع المذكورة أعلاه فحسب، بل يوجد بعض الانواع الأخرى، والتي تمثلت في الأجسام المضادة وحيدة النسيلة

يعمل هذا النوع من الأدوية المصنعة مخبريًّا على مهاجمة أجزاء معينة من الخلية السرطانية، كما يقوم بإيصال المواد القاتلة الموجودة في أدوية مرض السرطان الأخرى إلى الخلايا السرطانية بشكل مباشر.

الفيروسات المحللة للورم

هي فيروسات يتم تعديلها مخبريًّا، ثم يتم إدخالها للجسم لتهاجم الخلايا السرطانية وتقضي عليها.

أنواع السرطانات التي يستطيع العلاج المناعي علاجها

حتى يومنا هذا تم تبني العلاج المناعي للسرطان كعلاج معتمد لما يقارب 20 نوعًا من أمراض السرطان،

بعض أنواع السرطان التي قد تصيب منطقة الرأس والعنق، مثل: سرطان الدماغ.

بعض أنواع سرطانات الجهاز التناسلي والبولي، مثل:

سرطان المثانة.

سرطان عنق الرحم.

سرطان الكلية.

سرطان المبيض.

بعض أنواع سرطانات الجهاز الهضمي، مثل:

سرطان القولون والمستقيم.

سرطان المريء.

سرطان الكبد.

سرطان المعدة.

أنواع أخرى من السرطانات، مثل:

اللوكيميا.

سرطان الرئة.

سرطان الجلد.

فوائد وإيجابيات العلاج المناعي للسرطان

إليك قائمة بأبرز الفوائد والإيجابيات المرتبطة باستخدام العلاج المناعي للسرطان:

·       مقاومة بعض أنواع السرطانات التي يُعرف عنها أنها لا تستجيب بسهولة لبعض أنواع علاجات السرطان الشائعة، مثل: سرطان الجلد، والذي لا يستجيب عادة بشكل جيدة للعلاج الكيميائي مثلًا.

·       خفض فرص عودة مرض السرطان إلى الجسم من جديد بعد التعافي منه.

·       مضاعفات محتملة أقل حدة من تلك التي قد ترافق علاجات السرطان الأخرى.

·       قدرة محتملة على رفع درجة فعالية بعض أنواع أدوية وعلاجات مرض السرطان عند استخدام العلاج المناعي للسرطان بالتزامن مع علاجات السرطان الأخرى.

·       قدرة محتملة على إستهداف الخلايا السرطانية وقتلها دون إلحاق الضرر بالخلايا السليمة التي قد تتواجد في محيطها.

أضرار وسلبيات العلاج المناعي

قد يتسبب إخضاع المريض للعلاج المناعي للسرطان أحيانًا بظهور بعض الأضرار والمضاعفات، مثل:

*    مشكلات صحية في العيون، مثل: الالتهاب، والجفاف، والتهيج.

*    التهاب المفاصل، مما قد يتسبب بألم فيها.

*    التهابات الأمعاء، مما قد يتسبب بمضاعفات مثل: النفخة، والإسهال، وألم المعدة.

*    تعب وإرهاق.

*    طفح جلدي.

*    في بعض الحالات غير الشائعة، قد يتسبب العلاج المناعي للسرطان بظهور المضاعفات الآتية: الصداع، والتهاب الكبد، والتهاب الرئة، ومشكلات الغدة الدرقية.

10- زرع الخلايا  الجذعية

زراعة الخلايا الجذعية (Stem cell transplant) وتسمى أيضًا زراعة نخاع العظم (Bone marrow transplant)، وهي إحدى الطرق العلاجية البارزة المستعملة في علاج أنواع معينة من السرطان. 

أهمية زراعة الخلايا الجذعية لمرضى السرطان

زراعة الخلايا الجذعية هي عملية استبدال نخاع العظم التالف أو المتضرر للشخص المصاب بخلايا جذعية سليمة، والخلايا الجذعية هي خلايا غير ناضجة تتواجد في نخاع العظم، ووظيفتها إنتاج جميع أنواع خلايا الجسم المختلفة.

لقد باتت عملية زراعة الخلايا الجذعية في الآونة الأخيرة علاجًا ناجحًا ويمكن اعتباره علاجًا شافيًا نسبيًا لمجموعة واسعة من الأمراض، بما في ذلك أمراض الدم، وأورام نخاع العظم الخبيثة وغير الخبيثة.

*    عادةً تهدف عمليات الزرع إلى علاج والسيطرة أو التقليل من حدة أعراض المرض، إضافة إلى ذلك قد تساهم في تحسين نوعية حياة المريض وإطالة حياته.

*    تعتمد نسبة نجاح عملية زراعة الخلايا الجذعية لمرضى السرطان على العديد من العوامل، أهمها: نوع المرض، وعمر المريض، ومدى سوء الحالة المرضية.

*    بشكلٍ عام يمكن أن ينتج عن هذا الإجراء العلاجي شفاءً كليًا أو جزئيًا من المرض، وعادةً ما تستغرق فترة التعافي التامة مدة تصل إلى عام واحد.

أنواع عملية زراعة الخلايا الجذعية

توجد عدة طرق لإجراء عملية زراعة الخلايا الجذعية، وتصنف أساسًا بناءً على المصادر التي تأتي منها الخلايا الجذعية السليمة، وتشمل ما يأتي:

1. زراعة الخلايا الجذعية المتماثلة (Allogeneic stem cell transplant)

تتم الزراعة المتماثلة عن طريق زرع نخاع عظم سليم من متبرع ذو صلة قرابة للمريض أو غير ذي صلة.

ويستحسن الأقرباء من الدرجة الأولى للمريض، مثل: الأخ، أو الأخت التوأم للمريض، أو الوالدين والأخوة والأخوات والأبناء، وذلك لزيادة نسبة تطابق الأنسجة.

2. زراعة الخلايا الجذعية الذاتية (Autologous stem cell transplant)

زراعة الخلايا الجذعية الذاتية وهي عندما يتم زراعة دم أو نخاع عظم سليم مأخوذ من المريض نفسه.

3. زراعة دم الحبل السري (Umbilical cord blood transplant)

تعد زراعة دم الحبل السري من الطرق الحديثة والتي لا تزال قيد الدراسة لعلاج بعض أنواع السرطان، حيث يمكن إجراء الزرع عن طريق إعطاء خلايا دم الحبل السري من الأطفال حديثي الولادة المخزن سابقًا إلى مرضى السرطان.

أسباب اللجوء إلى عملية زراعة الخلايا الجذعية

قد يحتاج المريض إلى زراعة نخاع العظم في الحالات الآتية:

·       عدم نجاح العلاجات الأخرى في علاج المرض.

·       تلف نخاع العظم الناجم عن المرض أو عن المعالجة الكيميائية أو الإشعاعية المكثفة.

·       توقف نخاع العظم عن العمل، ولم يعد ينتج ما يكفي من خلايا الدم السليمة.

·       تفوق الفوائد المحتملة لعملية زراعة الخلايا الجذعية مخاطرها أو مخاطر المرض نفسه.

الأمراض التي يمكن علاجها بالخلايا الجذعية

تشمل الحالات التي يمكن علاجها باستخدام زراعة الخلايا الجذعية ما يأتي:

1. الأمراض السرطانية الخبيثة

قد تشمل بعض الأمراض السرطانية الخبيثة التي يمكن علاجها بالخلايا الجذعية بالآتي:

سرطان الدم ويسمى أيضًا ابيضاض الدم (leukemia).

اللمفومة هودجكين (Hodgkin's lymphoma).

اللمفومة اللاهودجكينية (Non-Hodgkin's lymphoma).

الورم النقوي المتعدد (Multiple myeloma).

الورم الأرومي العصبي.

2. اضطرابات الدم غير السرطانية

يمكن لزراعة نخاع العظم أن تعالج بعض أمراض الدم ونخاع العظم غير السرطانية، في ما يأتي بعضًا منها:

الداء النشواني الأولي.

فقر الدم اللاتنسجي.

سوء تغذية الكظرسة وبيضاء الدماغ (Adrenoleukodystrophy).

متلازمة فشل نخاع العظم.

اضطرابات الدم الوراثية، مثل: الثلاسيميا، أو فقر الدم المنجلي.

خطوات إجراء زراعة الخلايا الجذعية لمرضى السرطان

تتلخص خطوات زراعة الخلايا الجذعية بالآتي:

·       إجراء الفحوصات اللازمة قبل العملية.

·       جمع الخلايا الجذعية من المريض عند إجراء زرع ذاتي.

·       جمع الخلايا الجذعية من المتبرع عند إجراء زرع متماثل.

·       تهيئة المريض للبدء بعملية الزرع، حيث سيخضع فيها المريض للمعالجة الكيميائية أو الاشعاعي للأسباب الآتية:

·       تحضير نخاع العظم لتلقي الخلايا الجذعية السليمة.

·       تدمير الخلايا السرطانية.

·       تثبيط الجهاز المناعي.

·       إدخال نخاع العظم الجديد إلى جسم المريض عن طريق أنبوب مركزي يتم ربطه مسبقًا بإحدى الأوعية الدموية الكبيرة.

·       يخضع المريض بعد انتهاء عملية الزرع لفترة زمنية طويلة نسبيًا إلى ما يأتي:

·       متابعة طبية عن قرب.

·       إجراء بعض الفحوصات الدورية.

·       تناول بعض الأدوية، مثل: مثبطات المناعة.

·       قد يحتاج بعض المرضى إلى عمليات نقل دم متكررة حتى يبدأ نخاع العظم الجديد بإنتاج خلايا دم جديدة.

مضاعفات عملية زراعة الخلايا الجذعية

يمكن أن يسبب إجراء زراعة الخلايا الجذعية مجموعة واسعة من المشكلات الصحية والتي تتدرج في حدتها من الضئيلة إلى المهددة للحياة، ويعتمد ذلك على مقومات عديدة، منها: نوع المرض، والصحة العامة للمريض، ونوع عملية الزرع، ونذكر من هذه المضاعفات ما يأتي:

·       الإصابة بالعدوى.

·       فشل زراعة الخلايا الجذعية.

·       داء الطعم حيال المضيف (Graft-versus-host disease)، ويحدث عند إجراء الزرع المتماثل فقط.

·       إعتام عدسة العين.

·       تأخر النمو لدى بعض الأطفال.

·       انقطاع الطمث المبكر عند النساء.

·       الإصابة بأنواع جديدة من السرطان.

·       تلف أحد الأعضاء، مثل: القلب، أو الكبد، أو الكلى.

·       العقم.

·       الوفاة